الوحدة الثامنة: التَّضَامُنُ ( الْـ / الـّـ )
التَّضَامُنُ :( الْـ / الـّـ )
مَرِضَتْ أُمِّي وَ اُشْتَدَّتْ بِهَا الْحُمَّى فَهَاتَفَ أَبِي الطَّبِيبَ الَّذِي لَمْ
يَتَأَخَّرْ فِي الْحُضُورِ فَفَحَصَهَا وَوَصَفَ لَهَا الدَّوَاءَ، وَ قَبْلَ أَنْ يُغَادِرَ
الْبَيْتَ طَمْأَنَهَا وَ أَشَارَ عَلَيْهَا بِمُلَازَمَةِ الْفِرَاشِ لِمُدَّةِ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ.
مَا الْعَمَلُ يَا تُرَى؟ مَنْ سَيُدِيرُ شُؤُونَ الْمَنْزِلِ؟ وَ مَنْ سَيَسْهَرُ عَلَى
قَضَاءِ حَوَائِجِ اِخْوَتِي؟ قَرَّرْتُ أَنْ أُشَاوِرَهُمْ فِي الْأَمْرِ فَاِتَّفَقْنَا عَلَى
اُقْتِسَامِ الْأَدْوَارِ وَ شَرَعْنَا فِي الْعَمَلِ . تَنَاوَلَ سَامِي الْمَكْنَسَةَ وَ
الْمِنْفَضَةَ فَنَظَّفَ الْحُجُرَات وَ مَسَحَ الْغُبَارَ عَنِ الْأَثَاثِ، وَ أَسْرَعَتْ
سَنَاءُ اِلَى الْمَطْبَخِ فَوَجَدَتِ الْأَوْعِيَةَ وَ الْأَطْبَاقَ تَمْلَأُ الْحَوْضَ
فَنَظَّفَتْهَا ثُمَّ رَتَّبَتْهَا فِي أَمَاكِنِهَا . أَمَّا أَنَا فَقَدْ اِهْتَمَمْتُ بِغَسْلِ الثِّيَابِ
وَ نَشْرِهَا ، وَ كُنْتُ بَيْنَ الْحِينِ وَ الْحِينِ أَدْخُلُ اِلَى غُرْفَةِ أُمِّي
فَأَتَحَسَّسُ جَبِينَهَا وَ أُقَدِّمُ لَهَا الدَّوَاءَ أَوْ الْمَاءَ وَ أُهَوِّنُ عَلَيْهَا .
وَ لَمَّا حَانَ مَوْعِدُ الْغَدَاءِ أَسْرَعْتُ اِلَى الْمَطْبَخِ وَ تَعَاوَنْتُ مَعَ سَنَاءَ
عَلَى اِعْدَادِ الْفَطُورِ.
الـتَّعْلِيمَةُ عَـدَدُ 1:
أَخْتَارُ مِمَّا يَأْتِي الْفِكْرَةَ الْمُتَّصِلَةَ بِمَعْنَى النَّصِّ وَ أُحِيطُهَا بِخَطٍّ
مُغْلَقٍ:
- مَرِضَتِ الْأُمُّ وَ رَغْمَ ذَلِكَ قَامَتْ بِتَرْتِيبِ شُؤُونِ الْبَيْتِ بِنَفْسِهَا.
- مَرِضَتِ الْأُمُّ فَتَوَلَّى الْأَبُ تَرْتِيبَ شُؤُونِ الْعَائِلَةِ .
- مَرِضَتِ الْأُمُّ فَتَعَاوَنَ أَفْرَادُ الْعَائِلَةِ عَلَى تَرْتِيبِ شُؤُونِ الْعَائِلَةِ.
الـتَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:
أَسْتَخْرِجُ الْقَرَائِنَ الدَّالَّةَ عَنِ الْمَعَانِي الْآتِيَةِ:
- اِسْتِدْعَاءُ الْأَبِ لِلطَّبِيبِ.
............................................................................
- اِتِّفَاقُ الْأَبْنَاءِ عَلَى الْقِيَامِ بِتَرْتِيبِ شُؤُونِ الْبَيْتِ بِأَنْفُسِهِمْ.
............................................................................
- رِعَايَةُ الْكَاتِبِ وَ اُهْتِمَامُهُ بِأُمِّهِ وَهْيَ طَرِيحَةُ الْفٍرَاشِ .
............................................................................
الـتَّعْلِيمَةُ عَـدَدُ 3:
أَسْتَخْرِجُ مِنَ النَّصِّ مُفْرَدَاتٍ تَتَضَمَّنُ ( الْـ / الـّـ ) :
الْـ الـّـ
......................... ..............................
........................ .............................
........................ ..............................
الْمِنْفَضَةَ فَنَظَّفَ الْحُجُرَات وَ مَسَحَ الْغُبَارَ عَنِ الْأَثَاثِ، وَ أَسْرَعَتْ
سَنَاءُ اِلَى الْمَطْبَخِ فَوَجَدَتِ الْأَوْعِيَةَ وَ الْأَطْبَاقَ تَمْلَأُ الْحَوْضَ
فَنَظَّفَتْهَا ثُمَّ رَتَّبَتْهَا فِي أَمَاكِنِهَا . أَمَّا أَنَا فَقَدْ اِهْتَمَمْتُ بِغَسْلِ الثِّيَابِ
وَ نَشْرِهَا ، وَ كُنْتُ بَيْنَ الْحِينِ وَ الْحِينِ أَدْخُلُ اِلَى غُرْفَةِ أُمِّي
فَأَتَحَسَّسُ جَبِينَهَا وَ أُقَدِّمُ لَهَا الدَّوَاءَ أَوْ الْمَاءَ وَ أُهَوِّنُ عَلَيْهَا .
وَ لَمَّا حَانَ مَوْعِدُ الْغَدَاءِ أَسْرَعْتُ اِلَى الْمَطْبَخِ وَ تَعَاوَنْتُ مَعَ سَنَاءَ
عَلَى اِعْدَادِ الْفَطُورِ.
الـتَّعْلِيمَةُ عَـدَدُ 1:
أَخْتَارُ مِمَّا يَأْتِي الْفِكْرَةَ الْمُتَّصِلَةَ بِمَعْنَى النَّصِّ وَ أُحِيطُهَا بِخَطٍّ
مُغْلَقٍ:
- مَرِضَتِ الْأُمُّ وَ رَغْمَ ذَلِكَ قَامَتْ بِتَرْتِيبِ شُؤُونِ الْبَيْتِ بِنَفْسِهَا.
- مَرِضَتِ الْأُمُّ فَتَوَلَّى الْأَبُ تَرْتِيبَ شُؤُونِ الْعَائِلَةِ .
- مَرِضَتِ الْأُمُّ فَتَعَاوَنَ أَفْرَادُ الْعَائِلَةِ عَلَى تَرْتِيبِ شُؤُونِ الْعَائِلَةِ.
الـتَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:
أَسْتَخْرِجُ الْقَرَائِنَ الدَّالَّةَ عَنِ الْمَعَانِي الْآتِيَةِ:
- اِسْتِدْعَاءُ الْأَبِ لِلطَّبِيبِ.
............................................................................
- اِتِّفَاقُ الْأَبْنَاءِ عَلَى الْقِيَامِ بِتَرْتِيبِ شُؤُونِ الْبَيْتِ بِأَنْفُسِهِمْ.
............................................................................
- رِعَايَةُ الْكَاتِبِ وَ اُهْتِمَامُهُ بِأُمِّهِ وَهْيَ طَرِيحَةُ الْفٍرَاشِ .
............................................................................
الـتَّعْلِيمَةُ عَـدَدُ 3:
أَسْتَخْرِجُ مِنَ النَّصِّ مُفْرَدَاتٍ تَتَضَمَّنُ ( الْـ / الـّـ ) :
الْـ الـّـ
......................... ..............................
........................ .............................
........................ ..............................
ليست هناك تعليقات