الوحدة السابعة : اِكـشَاف العالم (التَّنوين)
اِكْتِشَافِ الْعَالَمْ : (التَّنْوينُ)
قُمْنَا بِرِحْلَةٍ اِلَى مَدِينَةِ بِنْزَرْتَ وَ عِنْدَمَا وَصَلْنَا نَزَلْنَا مِنَ الْحَافِلَةِ
وَ كُلُّنَا شَوْقٌ اِلَى اِكْتِشَافِ هَذِهِ الْمَدِينَةِ الْجَمِيلَةِ بِشَوَاطِئهَا الْمُمْتَدَّةِ
وَ مَعَالِمِهَا الْكَثِيرَةِ. زُرْنَا مَتْحَفِ الأَسْمَاكِ بِالْمَدِينَةِ الْعَتِيقَةِ مَا
أجْمَلَ زَخَارِفَهُ وَ مَا أَوْفَرَ أَسْمَاكِهِ وَأَرْوَعَهَا . ثُمَّ تَجَوَّلْنَا فِي أَرْجَاءِ
الْمَدِينَةِ الْعَتِيقَةِ وَ اِنْبَهَرْنَا بِطَابِعِهَا الْمِعْمَارِيِّ الْفَرِيدِ وَ سُورِهَا
الشَّاهِقِ . بَعْدَ ذَلِكَ تَوَجَّهْنَا اِلَى أَشْهَرِ مَعْلَمٍ أَثَرِيٍّ فِي هَذِهِ الْمَدِينَةِ
وَ هُوَ الْحِصْنُ الِاِسْبَانِيُّ، أُعْجِبَ الْجَمِيعُ بِهَذَا الْاِبْدَاع التَّارِيخِيَّةِ
فَعَلَى مَسْرَحِهِ تُقَامُ حَفَلَاتُ مَهْرَجَان بِنْزَرْت. وَقَبْلَ أَنْ نُغَادِرَ قَالَتْ
لَنَا الْمُعَلِّمَةُ:"بِنْزَرْت يَا أَبْنَائِي تَزْخَرُ بِالْآثَارِ الْاِسْلَامِيَّةِ مِثْلَ الْجَامِع
الْكَبير وَ جَامِعِ الْقَصَبَة فَلَيْتَنَا نَعُودُ لِزِيَارَتِهَا مُجَدَّدًا ..."
الـتَّعْلِيمَةُ عَـدَدُ 1:
أَشْطُبُ الْخَطَأَ :
زَارَ الْوَلَدُ مَدِينَةَ بِنْزَرْت صُحْبَةَ:
- عَائِلَتِهِ.
- مُعَلِّمَتِهِ وَ أَصْدِقَائِهِ.
- وَفْدٍ سِيَاحِيٍّ.
أَسْتَخْرِجُ الْقَرِينَةَ مِنَ النَّصِّ:
............................................................................
الـتَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:
هَذِهِ الرِّحْلَةُ زَادَتْ فِي ثَقَافَةِ التَّلَامِيذِ فَقَدْ اِكْتَشَفُوا آثَارًا تَارِيخِيَّةً
مُتَنَوِّعَةٌ.
مَارَأْيُكَ؟ .................................................................
عَلِّلْ جَوَابَكَ: ...........................................................
الـتَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 3:
لَوْ سُنِحَتْ لَكَ فُرْصَةُ زِيَارَة أَحَدِ الْمُدُنِ التُّونِسِيَّةِ فَمَاهِيَ الْمِنْطَقَةُ
الَّتِي تَرْغَبُ فِي زِيَارَتِهَا؟ لِمَاذَا؟
............................................................................
............................................................................
أجْمَلَ زَخَارِفَهُ وَ مَا أَوْفَرَ أَسْمَاكِهِ وَأَرْوَعَهَا . ثُمَّ تَجَوَّلْنَا فِي أَرْجَاءِ
الْمَدِينَةِ الْعَتِيقَةِ وَ اِنْبَهَرْنَا بِطَابِعِهَا الْمِعْمَارِيِّ الْفَرِيدِ وَ سُورِهَا
الشَّاهِقِ . بَعْدَ ذَلِكَ تَوَجَّهْنَا اِلَى أَشْهَرِ مَعْلَمٍ أَثَرِيٍّ فِي هَذِهِ الْمَدِينَةِ
وَ هُوَ الْحِصْنُ الِاِسْبَانِيُّ، أُعْجِبَ الْجَمِيعُ بِهَذَا الْاِبْدَاع التَّارِيخِيَّةِ
فَعَلَى مَسْرَحِهِ تُقَامُ حَفَلَاتُ مَهْرَجَان بِنْزَرْت. وَقَبْلَ أَنْ نُغَادِرَ قَالَتْ
لَنَا الْمُعَلِّمَةُ:"بِنْزَرْت يَا أَبْنَائِي تَزْخَرُ بِالْآثَارِ الْاِسْلَامِيَّةِ مِثْلَ الْجَامِع
الْكَبير وَ جَامِعِ الْقَصَبَة فَلَيْتَنَا نَعُودُ لِزِيَارَتِهَا مُجَدَّدًا ..."
الـتَّعْلِيمَةُ عَـدَدُ 1:
أَشْطُبُ الْخَطَأَ :
زَارَ الْوَلَدُ مَدِينَةَ بِنْزَرْت صُحْبَةَ:
- عَائِلَتِهِ.
- مُعَلِّمَتِهِ وَ أَصْدِقَائِهِ.
- وَفْدٍ سِيَاحِيٍّ.
أَسْتَخْرِجُ الْقَرِينَةَ مِنَ النَّصِّ:
............................................................................
الـتَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:
هَذِهِ الرِّحْلَةُ زَادَتْ فِي ثَقَافَةِ التَّلَامِيذِ فَقَدْ اِكْتَشَفُوا آثَارًا تَارِيخِيَّةً
مُتَنَوِّعَةٌ.
مَارَأْيُكَ؟ .................................................................
عَلِّلْ جَوَابَكَ: ...........................................................
الـتَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 3:
لَوْ سُنِحَتْ لَكَ فُرْصَةُ زِيَارَة أَحَدِ الْمُدُنِ التُّونِسِيَّةِ فَمَاهِيَ الْمِنْطَقَةُ
الَّتِي تَرْغَبُ فِي زِيَارَتِهَا؟ لِمَاذَا؟
............................................................................
............................................................................
ليست هناك تعليقات