المواضيع الاخيرة

الوحدة السادسة : البيئة و المحيط /الْمَشْرُوع وَ المُبَادَرَةِ


: الْبيئة و الْمحيط


:  البيئة و المحيط
:  البيئة و المحيط 


حَلَّ فَصْلُ الْخَرِيفِ وَ تَجَرَّدَتْ أَشْجَارُ حَدِيقَةِ الْمَنْزِلِ مِنْ أَوْرَاقِهَا

فَحَزِنَ شَادِي لِأَنَّ الْعَصَافِيرَ غَادَرَتْ حَدِيقَتَهُ الْجَمِيلَةَ وَ لَمْ يَعُدْ 

يَسْمَعُ زَقْزَقَتَهَا الْعَذْبَةَ كَالْعَادَةِ. فَكَّرَ الْوَلَدُ الذَّكِيُّ فِي طَرِيقَةٍ يَسْتَرْجِعُ

بِهَا الْعَصَافِيرَ فَأَخَذَ عُلَبَ الْيَاغُورْتِ الْفَارِغَةِ وَ مَلَأَهَا مَاءً وَ حَبًّا

ثُمَّ عَلَّقَهَا بَيْنَ أَغْصَانِ كُلِّ شَجَرَةٍ وَ ظَلَّ يَنْتَظِرُ قُدُومَ الْعَصَافِيرِ 

مِنْ جَدِيدٍ بِشَوْقٍ كَبِيرٍ . وَ فِي الْغَدِ اِسْتَيْقَظَ شَادِي عَلَى شَدْوِ 

الْعَصَافِيرِ فَاِجْتَاحَتْهُ سَعَادَةٌ عَارِمَةٌ وَ أَخَذَ يَرْقُبُهَا مِنْ شُرْفَةِ غُرْفَتِهِ

وَ هُوَ يَكَادُ يَطِيرُ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ.

الـتَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 1:

أُجِيبُ عَنِ الْأَسْئِلَةِ التَّالِيَةِ ثُمَّ أَسْتَخْرِجُ الْقَرِينَةَ الدَّالَةَ مِنَ النَّصِّ:

- مَتَى فَقَدَتِ الْأَشْجَارُ أَوْرَاقَهَا ؟


الْقَرِينَةُ : ..................................................................

- لِمَاذَا حَزِنَ شَادِي ؟

الْقَرِينَةُ : .................................................................



مَا هِيَ الطَّرِيقَةُ الَّتِي اِسْتَرْجَعَ بِهَا شَادِي الْعَصَافِيرَ؟

الْقَرِينَةُ : .................................................................

الـتَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:

أُعَوِّضُ الْكَلِمَةَ الْمُسَطَّرَةَ بِمَا يُفِيدُ نَفْسَ الْمَعْنَى :

- حَلَّ فَصْلُ الْخَرِيفِ وَ تَجَرَّدَتْ أَشْجَارُ حَدِيقَةِ الْمَنْزِلِ مِنْ أَوْرَاقِهَا.

..............................................................................

 فِي الْغَدِ اِسْتَيْقَظَ شَادِي عَلَى شَدْوِ الْعَصَافِيرِ فَاِجْتَاحَتْهُ سَعَادَةٌ 

عَارِمَةٌ.

..............................................................................

الـتَّعْلِيمَةُ عَـدَدُ 3:

أُلَوِّنُ التَّعْلِيلَ الْمُنَاسِبَ :

قَدَّمَ  شَادِي لِعَصَافِيرِ حَدِيقَتِهِ الحَبَّ وَ الْمَاءَ :

- لِأَنَّهُ يُحِبُّ مُسَاعَدَةَ الْحَيَوَانَاتِ الْمِسْكِينَةِ .

- لِأَنَّهُ يُرِيدُهَا أَنْ تَعُودَ اِلَى الْحَدِيقَةِ.

- لِأَنَّهُ يُحِبُّ أَلْحَانَ الْعَصَافِيرِ الْعَذْبَةِ.

ليست هناك تعليقات