تصّور خاتمة لقصّة
تصور خاتمة لقصة "توم و جري في الصّيد":
تصّور خاتمة لقصّة |
ذَاتَ يَوْم حَمَلَ تُومْ صَنَّارَتَهُ وَ ذَهَبَ اِلَى النَّهْرِ لِيَصْطَادَ سَمَكًا ألْقَى صَنَّارَتَهُ فِي
الْمَاءِ عَلِقَتْ بِالصَّنَّارَةِ سَمَكَةٌ أولَى فَسَحَبَهَا تُومْ وَ وَضَعَهَا فِي السَّلَّةِ... هَذِهِ
...سَمَكَةٌ ثَانِيَةٌ... وَ ثَالِثَةٌ و
تَفَطَّنَ اْلفَأْرُ جِيرِي اِلَى السَّمَكَاتِ فَآرْتَمَى دَاخِلَ السَّلَّةِ وَ أكَلَ مَا فِيهَا....
نَظَرَ تُومْ خَلْفَهُ ...
الخاتمة: ( هي نهاية محتملة للقصة).
لَمْ يَجِدْ الْقِطُّ الْمِسْكِينُ سَمَكَاتِهِ فَاِسْتَشَاطَ غَضَبًا وَ بَدَأ يَصْرُخُ . خَافَ الْقِطُّ
الْمُحْتَالُ فَهَرَبَ بِأقْصَى سُرْعَتِهِ فَلَحِقَ بِهِ تُومْ لِيَقْبِضَ عَلَيْهِ.
علاء الدّين و المصباح السّحري: قصّة
ذات يَوْم، وَجَدَ عَلاَءٌ الدِّينِ مِصْبَاحًا ذَهَبِياً ، فَرِحَ بِهِ كَثِيرًا فَأَخَذَهُ
اِلَى اْلمَنْزِلِ وَ حَمَلَهُ اِلَى أمِّهِ فَنَصَحَتْهُ بِأنْ يُنَظِّفَهُ قَلِيلًا . اِسْتَجَابَ الْوَلَدُ لِطَلَبِ أمِّهِ وَ شَرَعَ
فِي رَفْعِ اْلغُبَارِ عَنْهُ وَ لَمَّا فَرَكَهُ بِيَدَيْهِ الصَّغِيرَتَيْنِ ، خَرَج مِنْهُ
دُخَانٌ كَثِيفٌ ثُمَّ أطَلَّ مِنْه ُخَادِمٌ. اِنَّهُ مِصْبَاحٌ سِحْرِيٌّ.
أتصور نهاية ( خاتمة) مناسبة لهذه القصة : التعليمة
.تتضمن حدثين.
….……………………………………………….
…………………………………………………..
………………………………………………….
ليست هناك تعليقات