المواضيع الاخيرة

إنتاج كتابي س4: أدوات الرَّبط - الإطار الزَّماني

أدوات الرَّبط - الإطار الزَّماني



لتحميل  و طباعة الدرس انقر: هنا                                                       

التَّعليمة عدد1:

أَقْرَأُ النَّصَّ ثُمَّ أُعِيدُ كِتَابَتَهُ مُتَخَيِّرًا لِكُلِّ عِبَارَةٍ مِنَ اُلْعِبَارَاتِ اُلْآتِيَةِ اُلْمَكَانَ اُلْمُنَاسِبَ:
فِي اُلْحَالِ - عِنْدَ اُلضُّحَى - بَعْدَ اُلْأَكْلِ مُبَاشَرَةً - وَ عِنْدَ مُنْتَصَفِ النَّهَارِ - إِثْرَ اُلْغَدَاءِ.

- إِرْتَمَى اُلْأَطْفَالُ بَيْنَ أَمْوَاجِ اُلْبَحْرِ يَسْبَحُونَ وَ يَلْعَبُونَ، غَادَرُوا اُلشَّاطِئَ وَ أَقْبَلُوا عَلَى اُلطَّعَامِ بِنَهَمٍ شَدِيدٍ ثُمَّ هَمُّوا بِاُلْعَوْدَةِ إِلَى اُلْبَحْرِ.
فَصَاحَتْ أُمُّهُمْ:"لَا سِبَاحَةَ. عُودُوا، اِسْتَرِيحُوا اُلْآنَ وَ لَكُمْ بَعْدَ سَاعَتَيْنِ أَنْ تَسْبَحُوا مَا طَابَتْ لَكُمْ اُلسِّبَاحَةُ".




التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:

أَسْتَعْمِلُ أَدَوَاتِ الرَّبْطِ اُلْمُنَاسِبَةِ: (وَ - فَـ - ثُمَّ) .

نَزَلَتِ اُلْأَمْطَارُ غَزِيرَةً .... تَكَوَّنَتْ عِدَّةُ غُدْرَانٍ .... بَقِيَتْ اُلْمِيَاهُ رَاكِدَةً أَيَّامًا . بَعْدَ أُسْبُوعٍ كَثُرَ الْبَعُوضُ فِي اُلْحَيِّ .... اِتَّفَقَ اُلْأَطْفَالُ 
عَلَى رَدْمِ اُلْغُدْرَانِ .... أَحْضَرُوا نَقَّالَاتٍ، .... رَشُّوا اُلْمُبِيدَاتِ ....
جَلَبُوا اُلتُّرَابَ لِرَدْمِ الْمِيَاهِ . 
..... هَكَذَا قَضَوْا عَلَى اُلْبَعُوضِ فِي اُلْحَيِّ .

التَّعْلِيمةُ عَدَدُ  3:

أُنْتِجُ نَصًّا مُسْتَعِينًا بِالْجُمَلِ التَّالِيَةِ و مُسْتَعِْمِلًا أَدَوَاتِ الرَّبْطِ المُنَاسِبَةَ :


إنتاج كتابي س4: أدوات الرَّبط - الإطار الزَّماني
إنتاج كتابي س4: أدوات الرَّبط - الإطار الزَّماني 
- شِرَاءُ نَبْتَاتٍ بِمُنَاسَبَةِ عِيدِ الشَّجَرَةِ.
- إِحْضَارُ أَدَوَاتِ الْعَمَلِ .
- حَفْرُ اُلْحُفَرِ فِي اُلْحَدِيقَةِ .
- غَرْسُ اُلنَّبْتَاتِ .
- تَسْمِيدُهَا وَ سَقْيُهَا .

قَرَّرَ سَامِي وَ رِفَاقِهِ غِرَاسَةَ نَبْتَاتٍ فِي حَدِيقَةِ الْحَيِّ . فَــ ........
..........................................................................
..........................................................................
..........................................................................
..........................................................................
..........................................................................

ليست هناك تعليقات