إنتاج كتابي س4: أدوات الرَّبط - الإطار المكاني
أدوات الرَّبط - الإطار الْمكاني :
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 1:
أُتَمِّمُ اُلْجُمَلَ اُلنَّاقِصَةَ بِاُلْعِبَارَاتِ اُلْمُنَاسِبَةِ :مِنْ فَوْقِ مَكْتَبِ مُعَلِّمِهِ -إِلَى قِسْمِهِ - عَلَى الصَّبُّورَةِ - فَوْقَ اللَّوْحَةِ الْكَبِيرَةِ .
دَخَلَ سَلْمَانُ ............... فَأَمَرَهُ الْمُعَلِّمُ بِفَتْحِ النَّوَافِذِ لِتَهْوِئَةِ الْقَاعَةِ .
أَخَذَ التِّلْمِيذُ الطَّلَّاسَةَ. مَحَا التَّمْرِينَ .................... ثُمَّ أَخَذَ الصُّوَرَ
............................... وَ عَرَضَهَا .....................
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:
أَكْتُبُ مَكَانَ اُلنُّقَطِ أَدَاةَ اُلرَّبْطِ اُلْمُنَاسِبَةَ (و،فـ ، ثمَّ) :
اِسْتَيْقَظَ مَبْرُوكٌ مِنْ نَوْمِهِ، .... أَطَلَّ مِنْ بَابِ اُلْبَيْتِ قَبْلَ أَنْ يَخْرُجَ إِلَى حَقْلِهِ.
.... وَقَفَ قَلِيلًا .... نَادَى زَوْجَتَهُ .... قَالَ لَهَا: "يَا حَلِيمَةُ، أَوْقِدِي
اُلْكَانُونَ، .... أَحْضِرِي أَدَوَاتِ طَبْخِ الشَّاي فَاُلطَّقْسُ بَارِدٌ ،
.... اُلسّـمَاءُ تُنْذِرُ بِنُزُولِ مَطَرٍ غَزِيرٍ."
لَكِنَّ حَلِيمَةَ أَسْرَعَتْ، .... وَوَضَعَتْ اُلْغَدَاءَ فِي اُلْقُفَّةِ، .... شَدَّتِ
اُلْحِصَانَ إِلَى اُلْعَرَبَةِ، .... صَاحَتْ بِزَوْجِهَا:"هَيَّا بِنَا إِلَى اُلْعَمَلِ."
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 3:
أُرَتِّبُ اُلْجُمَلَ التَّالِيَةَ لِلْحُصُولِ عَلَى نَصِّ مُسْتَعْمِلًا أَدَوَاتِ اُلرَّبْطِ (و،فـ، ثُم) مَعَ حَذْفِ التِّكْرَارِ:
إنتاج كتابي س4: أدوات الرَّبط - الإطار المكاني |
- ذَاتَ صَبَاحٍ ذَهَبَ عُمَرٌ إِلَى اُلْقَفَصِ لْيُقَدِّمَ اُلطَّعَامَ لِأَرْنَبِهِ.
- قَضَّى عُمَرٌ اُلْعُطْلَةَ فِي مَزْرَعَةِ جَدِّهِ .
- لَمَّا قَرَّرَ اُلْعَوْدَةَ إِلَى اُلْبَيْتِ أَهْدَاهُ جَدَّهُ أَرْنَبًا بَيْضَاءَ.
- وَضَعَ عُمَرٌ اُلْأَرْنَبَ فِي قَفَصٍ وَ صَارَ يَعْتَنِي بِهَا.
- لَمْ يَجِدْهَا.
........................................................................
........................................................................
........................................................................
........................................................................
........................................................................
َّ
ليست هناك تعليقات