قراءة س5: خصائص النَّصّ التَّفسيري
تَسُونَامِي :
* اُلنَّصّ:
جَاءَ اُلْيَوْمُ الذي شَاهَدنا فِيه أَمْوَاج اُلْمُحِيطِ تَنْدَفِعُ نَحْوَ اُلْيَابِسَةِ وَ تَبْتَلِعُ اُلْأَطْفَالُ وَ النِّساء
وَ اُلرِّجالَ وَ اُلْحَيَوَانَ، تَهُدُّ اُلْمَنَازِلَ وَ تَقْتَـلِعُهَا وَ تَجْـرِفُ السِّـياراتِ وَ تُحَطِّمُ اُلْقِطارَاتِ .
... وَ إذَا كَانَتْ بَعْضُ وَسَائِلِ اُلْإِعْلَامِ تُؤَكِّدُ أَنَّ اُلْكَوَارِثَ اُلَّتِي تَحْدُثُ طَبِيعيَّةً، فَإِنَّ اُلْبَعْضَ
اُلْلآخَرَ يَرَاهَا مِنْ عَمَلِ اُلْإِنْسَانِ فَاِرْتِفَاعُ مِيَاه اُلْمُحِيطِ هَدَّدَ اُلْيَابِسَةَ وَ أَغْرَقَ مَنَاطِقَ مِنْهَا .
وَ تِلْكَ نَتِيجَةٌ مُتَوَقِّعَةٌ لِإِرْتِفَاعِ حَرَارَةِ اُلْغِلَافِ اُلْجَوِّي، وَ ذَوَبَانِ جِبَـالِ اُلْجَـلِيدِ فِي اُلْقُـطْبِ
الشَّمَالِيِّ وَ اُلْقُطْبِ اُلْجَنُوبِيِّ، وَ تَزَايُدِ تَدَفُّقِ اُلْأَنْهَارِ.
وَ إِذَا ثَبَتَ أَنَّ اُلْكَوَارِثَ الطَّبِيعيَّةَ هِيَ إِحْدَى تَجَلِّيَّاتِ اُلْكَارِثَةِ اُلْبِيئِيَّةِ الَّتِي يَشْهَدُهَا اُلْعالَمُ،
فَإِنَّ كُلَّ جُهُودِ اُلْإِغَاثَةِ، وَ اُلْمَعُونَاتِ لِلْمَنْكُوبِينَ، لَيْسَتْ فِي هَذِهِ اُلْحَالَةِ إِلَّا مُجَرَّد حَمْلَةٍ
إعْلَامِيَّة لِتَضْمِيدِ اُلْجِرَاحِ وَ دَفْنِ اُلْمَوْتَى وَ التَّسَتُّرِ عَلَى جَـرَائِمِ اُلْمُجْتَـمَعاتِ اُلصِّنَاعِيَّةِ
التِي تُلَوِّثُ اُلْمُنَاخَ بِدُخَانِ مَصَانِعِهَا اُلْعَدِيدَةِ وَ اُلْعَدِيدَةِ وَ تُخِلُّ بِالتَّوَازُنِ اُلْبِيئِيِّ .
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 1:
1) النَّصُّ تَحَدَّثَ عَنْ كَارِثَةٍ طَبِيعِيَّةٍ، فَمَاهِي؟
..........................................................................................................
2) أُبَيِّنُ مَانَتَجَ عَنْ هَذِهِ اُلظَّاهِرةِ :
- بِاُلنِّسْبَةِ لِلإنْسَانِ وَ اُلْحَيَوَانِ: ....................................................................
- بِاُلنِّسْبَةِ لِلْمَنَازِلِ: ..................................................................................
- بِاُلنِّسْبَةِ لِلْقِطَارَاتِ وَ اُلسِّيَارَاتِ : ................................................................
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:
1) أَضَعُ عَلَامَةِ (×) أَمَامَ اُلْإِفَادَةِ الصَّحِيحَةِ:
فِي اُلنَّصِّ:
...... تَعَاوُنٌ .
...... إِغَاثَةٌ .
2) أَسْتَخْرِجُ اُلْقَرِينَةُ اُلدَّالَة عَلَى ذَلِكَ مِنَ اُلنَّصِّ:
...........................................................................................................
...........................................................................................................
اُلتَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 3:
- اُلْمُجْتَمَعَاتُ اُلصِّنَاعِيَّةُ تُسَبِّبُ مِثْلَ هَذِهِ اُلْكَوَارِثِ اُلطَّبيعِيَّةِ .
أُحَرِّرُ فَقْرَةٍ أُبَيِّنُ فِيهَا كَيْفَ تُسَبِّبُ اُلْأَنْشِطَة الصِّناعيَّة العصريَّة لِلإنْسَانِ فِي حُدُوث هَذه
الظَّواهِرِ اُلْكَارِثِيَّةِ .
..........................................................................................................
..........................................................................................................
..........................................................................................................
..........................................................................................................
..........................................................................................................
وَ اُلرِّجالَ وَ اُلْحَيَوَانَ، تَهُدُّ اُلْمَنَازِلَ وَ تَقْتَـلِعُهَا وَ تَجْـرِفُ السِّـياراتِ وَ تُحَطِّمُ اُلْقِطارَاتِ .
... وَ إذَا كَانَتْ بَعْضُ وَسَائِلِ اُلْإِعْلَامِ تُؤَكِّدُ أَنَّ اُلْكَوَارِثَ اُلَّتِي تَحْدُثُ طَبِيعيَّةً، فَإِنَّ اُلْبَعْضَ
اُلْلآخَرَ يَرَاهَا مِنْ عَمَلِ اُلْإِنْسَانِ فَاِرْتِفَاعُ مِيَاه اُلْمُحِيطِ هَدَّدَ اُلْيَابِسَةَ وَ أَغْرَقَ مَنَاطِقَ مِنْهَا .
وَ تِلْكَ نَتِيجَةٌ مُتَوَقِّعَةٌ لِإِرْتِفَاعِ حَرَارَةِ اُلْغِلَافِ اُلْجَوِّي، وَ ذَوَبَانِ جِبَـالِ اُلْجَـلِيدِ فِي اُلْقُـطْبِ
الشَّمَالِيِّ وَ اُلْقُطْبِ اُلْجَنُوبِيِّ، وَ تَزَايُدِ تَدَفُّقِ اُلْأَنْهَارِ.
وَ إِذَا ثَبَتَ أَنَّ اُلْكَوَارِثَ الطَّبِيعيَّةَ هِيَ إِحْدَى تَجَلِّيَّاتِ اُلْكَارِثَةِ اُلْبِيئِيَّةِ الَّتِي يَشْهَدُهَا اُلْعالَمُ،
فَإِنَّ كُلَّ جُهُودِ اُلْإِغَاثَةِ، وَ اُلْمَعُونَاتِ لِلْمَنْكُوبِينَ، لَيْسَتْ فِي هَذِهِ اُلْحَالَةِ إِلَّا مُجَرَّد حَمْلَةٍ
إعْلَامِيَّة لِتَضْمِيدِ اُلْجِرَاحِ وَ دَفْنِ اُلْمَوْتَى وَ التَّسَتُّرِ عَلَى جَـرَائِمِ اُلْمُجْتَـمَعاتِ اُلصِّنَاعِيَّةِ
التِي تُلَوِّثُ اُلْمُنَاخَ بِدُخَانِ مَصَانِعِهَا اُلْعَدِيدَةِ وَ اُلْعَدِيدَةِ وَ تُخِلُّ بِالتَّوَازُنِ اُلْبِيئِيِّ .
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 1:
1) النَّصُّ تَحَدَّثَ عَنْ كَارِثَةٍ طَبِيعِيَّةٍ، فَمَاهِي؟
..........................................................................................................
2) أُبَيِّنُ مَانَتَجَ عَنْ هَذِهِ اُلظَّاهِرةِ :
- بِاُلنِّسْبَةِ لِلإنْسَانِ وَ اُلْحَيَوَانِ: ....................................................................
- بِاُلنِّسْبَةِ لِلْمَنَازِلِ: ..................................................................................
- بِاُلنِّسْبَةِ لِلْقِطَارَاتِ وَ اُلسِّيَارَاتِ : ................................................................
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:
1) أَضَعُ عَلَامَةِ (×) أَمَامَ اُلْإِفَادَةِ الصَّحِيحَةِ:
فِي اُلنَّصِّ:
...... تَعَاوُنٌ .
...... إِغَاثَةٌ .
2) أَسْتَخْرِجُ اُلْقَرِينَةُ اُلدَّالَة عَلَى ذَلِكَ مِنَ اُلنَّصِّ:
...........................................................................................................
...........................................................................................................
اُلتَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 3:
- اُلْمُجْتَمَعَاتُ اُلصِّنَاعِيَّةُ تُسَبِّبُ مِثْلَ هَذِهِ اُلْكَوَارِثِ اُلطَّبيعِيَّةِ .
أُحَرِّرُ فَقْرَةٍ أُبَيِّنُ فِيهَا كَيْفَ تُسَبِّبُ اُلْأَنْشِطَة الصِّناعيَّة العصريَّة لِلإنْسَانِ فِي حُدُوث هَذه
الظَّواهِرِ اُلْكَارِثِيَّةِ .
..........................................................................................................
..........................................................................................................
..........................................................................................................
..........................................................................................................
..........................................................................................................
ليست هناك تعليقات