إنتاج كتابي س4: اُلْوَصْفُ بِاُلْجُمْلَةِ الإِسْمِيَّة

اُلْوَصْفُ بِالْجُمْلَةِ اُلْإِسْمِيَّةِ :

التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 1:

أُغْنِي اُلْفَقْرَةَ بِاُلْأَوْصَافِ اُلتَّالِيَةِ: اُلصَّغِيرِ - طَوِيلٍ - اُلْمُجَاوِرَةِ - كَبِيرَةٍ - فَسِيحَةٍ - خَفِيفًا

مُبْتَسِمَةٌ - أَخْضَرُ .

أَخَذَتْنِي  ذَاتَ صَبَاحٍ إِلَى الرَّوْضَةِ ................. لِتَرْسِيمِ أَخِي ................ فَدَخَلْنَا حَدِيقَةً ...................... وَ سِرْنَا فِي مَمْشًى

................ يُغَطِّيهِ عُشْبٌ ..................... وَ تُحِيطُ بِهِ اُلْأَزْهَارُ

عَنِ اُلْيَمِينِ وَ عَنِ اُلشِّمَالِ، حَتَّى وَصَلْنَا إِلَى سَاحَةٍ ..................

آجْتَمَعَ فِيهَا أَطْفَالٌ كَثِيرُونَ وَأَخَذُوا يَلْعَبُونَ وَ يُنْشِدُونَ. فَآسْتَقْبَلَتْنَا

فَتَاةٌ ................. وَ حَيَّتْنَا أَجْمَلَ تَحِيَّةٍ، ثُمَّ رَبَتَتْ عَلَى كَتِفِ أُخْتِي 

رَبْتًا ................ وَ أَمْسَكَتْ بِيَدِهَا بِلُطْفٍ .

التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:

أُثْرِي كُلِّ جُمْلَةٍ بِإِعْطَاءِ وَصْفًا مُنَاسِبًا لِكُلِّ اِسْمٍ مُسَطَّرٍ:

- يَحْتَاجُ جِسْمِي إِلَى أَغْذِيَةٍ. 

.......................................................

- يَتِمُّ تَكْرِيمُ اُلْعُمَّالِ فِي اُلْمُؤَسَّسَاتِ .

.......................................................

- يُقَدِّمُ اُلْحَاسُوب خَدَمَاتٍ لِمُسْتَعْمِلِيهِ.

......................................................

التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 3:

أَتَأَمَّلُ اُلْمَشْهَدَ وَ أُكَمِّلُ وَسَطَ اُلْحِكَايَةِ وَ نِهَايَتِهَا :

إنتاج كتابي س4: اُلْوَصْفُ بِاُلْجُمْلَةِ الإِسْمِيَّة

قَالَ رَامِي لِأُخْتِهِ: "حَاجَةُ كَلْبنَا لُولُو لِبَيْتٍ خَشَبِيٍّ أَصْبَحَتْ مُلِحَّةً.

فَمَا رَأْيُكِ يَا سَامِيَةُ إِنْ تَعَاوَنَّا عَلَى صُنْعِهِ؟"

اِتَّفَقَ رَامِي وَ سَامِيَةُ عَلَى اِنْجَازِ هَذَا اُلْمَشْرُوعِ فَـ ...................

..............................................................................

..............................................................................

..............................................................................

..............................................................................

..............................................................................

..............................................................................