إنتاج كتابي س4: الأفعال الدَّالة على القول في الحوار و علامات التَّنقيط
الأفعال الدَّالة على القول في الحوار
و علامات التَّنقيط :
التَّعْلِيمَةُ عَدَد 1:
أَقْرَأُ النَّصَّ ثُمَّ أُسَطِّرُ تَحْتَ اُلْأَفْعَالِ الدَّالَةِ عَلَى اُلْقَوْلِ وَ أُلَوِّنُ عَلَامَاتِ التَّنْقِيطِ :
مُحَمَّدُ وَ مُنَى يَقْضِيَانِ اُلْعُطْلَةَ فِي بَلْدَةٍ مُطِلَّةٍ عَلَى اُلْبَحْرِ لَكِنَّهُمْ
لَمْ يَنْسِيَا قَرْيَتِهِمَا اُلْوَدِيعَةِ وَ بَيْتهِمَا اُلرِّيفِيَّ اُلْجَمِيلِ.
فَقَالَ مُحَمَّدُ بِحَمَاسٍ :"لَقَدْ اِشْتَقْتُ إِلَى مَنْزِلِنَا." فَأَضَافَتْ مُنَى:
"وَ أَنَا كَذَلِكَ يَا مُحَمَّدُ فَصُورَتُهُ فِي ذَاكِرَتِي لَا تَزُولُ."
فَاِقْتَرَحَ مُحَمَّدُ مُتَسَائِلًا:" مَا رَأْيُكِ لَوْ نَرْسُمُهُ فَنَسْتَعِيدُ صُورَتَهُ وَ نَمْضِي وَقْتَ اُلْقَيْلُولَةَ الطَّوِيل ؟" فَأَجَابَتْ مُنَى مُوَافِقَةً :" يَا لَهَا مِنْ فِكْرَةٍ رَائِعَةٍ ! هَيَّا بِنَا."
التَّعْلِيمَةُ عَدَد 2:
أُعَمِّرُ اُلْفَرَاغَاتِ فِي النَّصِّ بِكِتَابَةِ اُلْفِعْل الدَّالِ عَلَى اُلْقَوْلِ مِمَّا يَأْتِي : أَضَافَتْ، رَدَّتْ ، سَأَلَهَا ،قَالَتْ .
وَقَفَ عُصْفُورٌ صَغِيرٌ لَهُ رِيشٌ مُلَوَّنٌ عَلَى شَجَرَةٍ. كَانَ اُلْفَصْلُ
شِتَاء وَ الشَّجَرَةُ عَارِيَةٌ مِنَ اُلْأَوْرَاقِ فَـ ............. اُلْعُصْفُور:"لِمَاذَا
أَرَاك تَرْتَجِفِينَ؟ هَلْ أَتْعَبَكِ اُلْبَرْدُ؟" فَـ .............. الشَّجَرَةُ:" نَعَمْ،
إِنِّي لَبَرْدَانَةٌ وَ أَنْتَظِرُ الرَّبِيع هُنَا لِيَكْسُونِي بِأَلْوَانِهِ وَ بِأَوْرَاقِي."
ثُمَّ ............. قَائِلَةً :" وَأَنْتَ هَلْ عَر َّاكَ اُلْبَرْدُ يَا عُصْفُور؟"
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 3:
أَتَصَوَّرُ اُلْحِوَارَ اُلَّذِي دَارَ بَيْنَ سُعَاد وَ اُلْجَدَّة مَعَ وَضْعِ عَلَامَاتِ التَّنْقِيطِ :
بَعْدَ اُلْعَشَاءِ دَخَلَتِ اُلْجَدَّةُ إِلَى غُرْفَتِهَا لِتَأْخُذَ قِسْطًا مِنَ الرَّاحَةِ وَ تَرَكَتْ حَفِيدَتَهَا سُعَادُ فِي اُلْمَطْبَخِ تَغْسِلُ اُلْأَوَانِي وَ فَجْأَةً سَمِعَتْ اُلْخَالَةُ فَاطِمَة اِرْتِطَامَ صُحُونٍ عَلَى اُلْأَرْضِ وَ آهَاتٍ وَ أَنِينٍ مُتَقَطِّعٍ فَهَرَعَتْ لِتَسْتَطْلِعَ اُلْأَمْرَ قَائِلَةً : ..........................................
................................................................................
................................................................................
................................................................................
................................................................................
لَمْ يَنْسِيَا قَرْيَتِهِمَا اُلْوَدِيعَةِ وَ بَيْتهِمَا اُلرِّيفِيَّ اُلْجَمِيلِ.
فَقَالَ مُحَمَّدُ بِحَمَاسٍ :"لَقَدْ اِشْتَقْتُ إِلَى مَنْزِلِنَا." فَأَضَافَتْ مُنَى:
"وَ أَنَا كَذَلِكَ يَا مُحَمَّدُ فَصُورَتُهُ فِي ذَاكِرَتِي لَا تَزُولُ."
فَاِقْتَرَحَ مُحَمَّدُ مُتَسَائِلًا:" مَا رَأْيُكِ لَوْ نَرْسُمُهُ فَنَسْتَعِيدُ صُورَتَهُ وَ نَمْضِي وَقْتَ اُلْقَيْلُولَةَ الطَّوِيل ؟" فَأَجَابَتْ مُنَى مُوَافِقَةً :" يَا لَهَا مِنْ فِكْرَةٍ رَائِعَةٍ ! هَيَّا بِنَا."
التَّعْلِيمَةُ عَدَد 2:
أُعَمِّرُ اُلْفَرَاغَاتِ فِي النَّصِّ بِكِتَابَةِ اُلْفِعْل الدَّالِ عَلَى اُلْقَوْلِ مِمَّا يَأْتِي : أَضَافَتْ، رَدَّتْ ، سَأَلَهَا ،قَالَتْ .
وَقَفَ عُصْفُورٌ صَغِيرٌ لَهُ رِيشٌ مُلَوَّنٌ عَلَى شَجَرَةٍ. كَانَ اُلْفَصْلُ
شِتَاء وَ الشَّجَرَةُ عَارِيَةٌ مِنَ اُلْأَوْرَاقِ فَـ ............. اُلْعُصْفُور:"لِمَاذَا
أَرَاك تَرْتَجِفِينَ؟ هَلْ أَتْعَبَكِ اُلْبَرْدُ؟" فَـ .............. الشَّجَرَةُ:" نَعَمْ،
إِنِّي لَبَرْدَانَةٌ وَ أَنْتَظِرُ الرَّبِيع هُنَا لِيَكْسُونِي بِأَلْوَانِهِ وَ بِأَوْرَاقِي."
ثُمَّ ............. قَائِلَةً :" وَأَنْتَ هَلْ عَر َّاكَ اُلْبَرْدُ يَا عُصْفُور؟"
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 3:
![]() |
إنتاج كتابي س4: الأفعال الدَّالة على القول في الحوار و علامات التَّنقيط |
أَتَصَوَّرُ اُلْحِوَارَ اُلَّذِي دَارَ بَيْنَ سُعَاد وَ اُلْجَدَّة مَعَ وَضْعِ عَلَامَاتِ التَّنْقِيطِ :
بَعْدَ اُلْعَشَاءِ دَخَلَتِ اُلْجَدَّةُ إِلَى غُرْفَتِهَا لِتَأْخُذَ قِسْطًا مِنَ الرَّاحَةِ وَ تَرَكَتْ حَفِيدَتَهَا سُعَادُ فِي اُلْمَطْبَخِ تَغْسِلُ اُلْأَوَانِي وَ فَجْأَةً سَمِعَتْ اُلْخَالَةُ فَاطِمَة اِرْتِطَامَ صُحُونٍ عَلَى اُلْأَرْضِ وَ آهَاتٍ وَ أَنِينٍ مُتَقَطِّعٍ فَهَرَعَتْ لِتَسْتَطْلِعَ اُلْأَمْرَ قَائِلَةً : ..........................................
................................................................................
................................................................................
................................................................................
................................................................................
ليست هناك تعليقات