قراءة : تَعِيِينُ شَخْصِيَّاتُ النَّصِّ
زَمَّارَةُ الْعِيدِ :
النَّصِّ :
حِينَ كُنْتُ طِفْلًا صَغِيرًا ، مَلَأَ أَهْلِي وَ أَقَارِبِي جُيُوبِي بِالنُّقُودِ فِي
يَوْمٍ مِنْ أَيَّامِ الْعِيدِ ، فَتَوَجَّهْتُ حَالًّا إِلَى دُكَّانِ بَائِعِ اللُّعَبِ عَازِمًا عَلَى
إِنْفَاقِ ثَرْوَتِي الصَّغِيرَةِ فِي شِرَاءِ لُعَبٍ أَلْهُو بِهَا فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ .
وَ صَادَفَ أَنْ آعْتَرَضَنِي فِي طَرِيقِي صَبِيٌّ بِيَدِهِ زَمَّارَةٌ أَعْجَبَتْنِي
أَلْحَانُهَا فَآشْتَرَيْتُهَا مِنْهُ مُقَابِلَ كُلِّ مَا عِنْدِي مِنْ نُقُودٍ . وَ رَجَعْتُ
إِلَى أَهْلِي مَسْرُورًا . وَ مَلَأْتُ الْبَيْتَ تَزْمِيرًا حَتَّى أَقْلَقْتُ إِخْوَتِي وَ
أَخَوَاتِي وَ غَضَبَتْ أُخْتِي الْكُبْرَى، وَ قَالَتْ لِي:"كُفَّ عَنِ التَّزْمِيرِ
وَ أَلْقِ بِهَذِهِ الزَّمَّارَةِ الْمَلْعُونَةِ." وَ لَمَّا عَلِمَ أَهْلِي أَنِّي أَنْفَقْتُ فِي
سَبِيلِ الزَّمَّارَةِ كُلَّ مَاكُنْتُ أَمْلِكُ مِنْ نُقُودٍ لَامُونِي لَوْمًا شَدِيدًا وَ
أَخَذُوا يُعِدِّدُونَ الْأَشْيَاءَ الَّتِي كَانَ يُمْكِنُ لِي شِرَاؤُهَا بَدَلَ الزَّمَّارَةِ
وَ أَلَحُّوا فِي لَوْمِهِمْ حَتَّى رَمَيْتُ بِالزَّمَّارَةِ مِنَ النَّافِذَةِ وَ أَجْهَشْتُ
بِالْبُكَاءِ . وَ بَقِيتُ أَتَذَكَّرُ "زَمَّارَةَ الْعِيدِ" كُلَّمَا خَطَرَ لِي أَنْ أَشْرِيَ
شَيْئًا غَيْرَ ضَرُورؤيٍّ .
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 1:
أُرَتِّبُ الْأَحْدَاثَ التَّالِيَةَ حَسَبَ ظُهُورِهَا فِي النَّصِّ :
(...) مَلَأَ الْبَيْتَ تَزْمِيرًا حَتَّى أَقْلَقَ مَنْ كَانَ فِيهِ .
(...) رَمَى الطِّفْلُ بِاُلزَمَّارَةِ مِنَ النَّافِذَةِ وَ أَجْهَشَ بِالْبُكَاءِ .
(...) نَهَرَتِ الْأُخْتُ الْكُبْرَى أَخَاهَا لِيَكُفَّ عَنِ التَّزْمِيرِ .
(...) شَرَى الْوَلَدُ زَمَّارَةً مِنْ صَبِيٍّ آعْتَرَضَهُ فِي طَرِيقِهِ .
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:
أُعِيدُ كِتَابَةَ الْجُمَلِ مُعَوِّضًا مَاهُوَ مُسَطَّرٌ بِمَا يُفِيدُ الْمَعْنَى نَفْسَهُ :
- أَنْفَقَ الطِّفْلُ كُلَّ نُقُودِهِ .
......................................................................
- أَجْهَشَ الطِّفْلُ بِالْبُكَاءِ .
......................................................................
- أَلَحَّ الْإِخْوَةُ فِي لَوْمِ الطِّفْلِ حَتَّى رَمَى بِالزَّمَّارَةِ .
......................................................................
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 1:
أُرَتِّبُ الْأَحْدَاثَ التَّالِيَةَ حَسَبَ ظُهُورِهَا فِي النَّصِّ :
(...) مَلَأَ الْبَيْتَ تَزْمِيرًا حَتَّى أَقْلَقَ مَنْ كَانَ فِيهِ .
(...) رَمَى الطِّفْلُ بِاُلزَمَّارَةِ مِنَ النَّافِذَةِ وَ أَجْهَشَ بِالْبُكَاءِ .
(...) نَهَرَتِ الْأُخْتُ الْكُبْرَى أَخَاهَا لِيَكُفَّ عَنِ التَّزْمِيرِ .
(...) شَرَى الْوَلَدُ زَمَّارَةً مِنْ صَبِيٍّ آعْتَرَضَهُ فِي طَرِيقِهِ .
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:
أُعِيدُ كِتَابَةَ الْجُمَلِ مُعَوِّضًا مَاهُوَ مُسَطَّرٌ بِمَا يُفِيدُ الْمَعْنَى نَفْسَهُ :
- أَنْفَقَ الطِّفْلُ كُلَّ نُقُودِهِ .
......................................................................
- أَجْهَشَ الطِّفْلُ بِالْبُكَاءِ .
......................................................................
- أَلَحَّ الْإِخْوَةُ فِي لَوْمِ الطِّفْلِ حَتَّى رَمَى بِالزَّمَّارَةِ .
......................................................................
التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 3:
1) أُصَنِّفُ شَخْصِيَّاتِ النَّصِّ إِلَى شَخْصِيَّاتٍ :
* ثَانَوِيَّةٍ : ..............................................................
* رَئِيسِيَّةٍ : .............................................................
2) أَنْفَقَ الطِّفْلُ كُلَّ نُقُودِهِ فِي شِرَاءِ تَافِهٍ .
* هَلْ نَدِمَ عَلَى ذَلِكَ ؟ .................................................
* حَسَبَ رَأْيَكَ، كَيْفَ سَيُنْفِقُ أَمْوَالَهُ مُسْتَقْبَلًا ؟
............................................................................
1) أُصَنِّفُ شَخْصِيَّاتِ النَّصِّ إِلَى شَخْصِيَّاتٍ :
* ثَانَوِيَّةٍ : ..............................................................
* رَئِيسِيَّةٍ : .............................................................
2) أَنْفَقَ الطِّفْلُ كُلَّ نُقُودِهِ فِي شِرَاءِ تَافِهٍ .
* هَلْ نَدِمَ عَلَى ذَلِكَ ؟ .................................................
* حَسَبَ رَأْيَكَ، كَيْفَ سَيُنْفِقُ أَمْوَالَهُ مُسْتَقْبَلًا ؟
............................................................................
ليست هناك تعليقات