قراءة و فهم : تَعْيِينُ الشَّخْصِيَّاتِ مُقْتَرِنَةً بِالْأَعْمَالِ

مَدَارُ الْبِيئَة وَ الْمُحِيط :

وَ اِنْتَصَرَتِ الشَّجَرَةُ !..

كَانَتِ الشَّمْسُ تُرْسِلُ نُورَهَا لِتُدْفِئَ الشَّجَرَةَ، وَ كَانَتِ الطُّيُورُ قَدْ 

طَارَتْ لِتُحْضِرَ الْحَبَّ وَ الدُّودَ لِفِرَاخِهَا . حَضَرَ الْحَطَّابُونَ إِلَى الْغَابَةِ

يَحْمِلُونَ الْفُؤُوسَ ... صَاحَتِ الشَّجَرَةُ الْخَضْرَاءُ:"إِذْهَبُوا عَنِّي !

أَلَا تَعْرِفُونَ أَنَّنِي أُصَفِّي الْهَوَاءَ ، وَ أَحْمِي الطُّيُورَ مِنَ الْبَرْدِ شِتَاءً

وَ الْحَرِّ صَيْفًا ؟... أَلَا تَعْرِفُونَ أَنَّنِي أُعْطِي الْهَوَاءَ النَّقِيَّ لِلْإِنْسَانِ 

وَ الْحَيَوَانِ وَ النَّبَاتِ ؟ لِمَاذَا تُرِيدُونَ أَنْ تَحْرِمُوا الْآخَرِينَ مِنْ 

فَوَائِدِي؟" رَدَّ الْحَطَّابُونَ :"نُرِيدُكِ لِخَشَبَكِ لِنَصْنَعَ مِنْهُ أَثَاثًا 

لِبُيُوتِنَا. " عَادَتِ الطُّيُورُ وَهْيَ تَحْمِلُ الدُّودَ وَ الْحَبَّ لِصِغَارِهَا، 

فَأَخْبَرَتْهَا الشَّجَرَةُ بِمَا عَزِمَ عَلَيْهِ الْحَطَّابُونَ فَاُنْدَهَشَتِ الطُّيُورُ وَ 

قَالَتْ : "لَا بُدَّ أَنْ نَحِْمِيَ شَجَرَتَنَا إِنَّهَا مَسْكَنَنَا الْجَمِيلُ."

فوائد الشَّجرة

التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 1:


فِي أَيِّ فَصْلٍ وَقَعَتْ أَحْدَاثُ النَّصِّ ؟


أَسْتَخْرِجُ مِنَ النَّصِّ مَا يُفِيدُ أَنَّ أَحْدَاثَ النَّصِّ وَقَعَتْ فِي ذَلِكَ 

الْفَصْلِ.

الْقَرِينَةُ : .....................................................................


...............................................................................

التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 2:

أُعَدِّدُ فَوَائِدَ الشَّجَرَةِ مِنْ خِلَالِ النَّصِّ : 

- .................................................................

- .................................................................

- .................................................................

التَّعْلِيمَةُ عَدَدُ 3:

أَمْلَأُ الْفَرَاغَ بِالنَّتَائِجِ السَّلِبِيَّةِ :

اِقْتُلِعَتْ الْأَشْجَارُ:

فَهَجَرَتِ الطُّيُورُ الْمَكَانَ فَكَثُرَتِ ..................... الَّتِي أَضَرَّتْ

....................... وَ ........................ الْهَوَاءُ بَعْدَ أَنْ كَانَ 

صَافِيًا .